2025 رزنامة رمضان

رمضانُ كريمٌ 1446 هـ

10

19

20

17

15

14

13

18

16

12

11

29

30

28

27

25

24

23

21

26

22

2025

جدُّنا وجدّتنا يَشْتاقان لَنا نتَّصِلُ بِهما، وَنقولُ لَهُما: أنّنا نحبُّهما كثيرًا

،القرآنُ الكريمُ كلامُ اللهِ هل تعلمونَ أنّنا في كلّ حرفٍ نقْرَأهُ لَنا عشرُ حسناتٍ؟

َإظهارُ الحبِّ والاحترامِ لجميعِ أفرادِ الأسرةِ، ِ.يعزّزُ قيمةَ الرحمةِ وصلةِ الرحم

،هيّا نردّدْ أُنشودةَ رمضانَ ِنحفظها ونُلقيها في طابورِ الصباح

التواضعُ في الموائدِ والولائمِ: َنشجّعُ أهلَنا على الاعتدالِ وعدمِ الإسرافِ في موائد َرمضان

،توزيعُ الحلوى أو الطعامِ على الجيرانِ، َ.يعزّزُ التواصلَ والعطاء

. كأسُ الماءِ تنتظرُنا عندَ الإِفطارِ، لِنعْطِيَها لِأَبينا وَأُمّنا. لا ننسَ! ثَوابَ إِفْطارِ الصائمِ

أكثروا من الدعاءِ، كلُّ تلميذٍ يحضرُ دعاءَهُ المفضّلَ، ونجمعُها في كرّاسةٍ ونحفظها

نذكّرُ والديْنا بِدفعِ زكاةِ الفِطرِ .نشارِكُهم فيها بِمبلغٍ من مَصروفِنا

ِتذكّرْ دعاءَ الإفطارِ:ِ يرسّخُ قيمةَ التقرّبِ إلى الله .

"النظافةُ منَ الإيمانِ" نتّفقْ معَ أصدقائِنا من الجيران كي نساعدَ جميعًا .ِفي تنظيفِ الحارة

.الاهتمامُ الدائمُ بترتيبِ السريرِ والغرفةِ، .يعلّمُنا الالتزام والنظام

،نعطي كوبَ ماءٍ لأحدِ الصائمينَ وقتَ الإفطارِ يعبّر هذا عن السخاءِ وخدمةِ الآخرين

تعلَّموا أحبّاءَنا، فَالْعِلْمُ غِذاءُ الْعَقْلِ، نقرأُ وَنكتشفُ ونستمتعُ

شهرُ الرحمةِ والإحسانِ: ،الراحمونَ يرحمُهم اللهُ .المسلمُ لا يؤذي إِنسانًا ولا نباتًا وَلا حَيَوانًا

. َمساعدةُ إخوتنا يُعلّمُنا المسؤوليّةَ والتعاون

خيركُم منْ تعلّمَ القرآنَ وعلّمَهُ نقرأُْ لمعلّّمتِنا سورَةً نحفظُها

،اللهُ يحبُّ أنْ يرانا مُتحابّينَ لا نتَشاجَر أوْ نتخاصم معَ إِخْوَتِنا

اللهُ يحبُّنا، هَيّا ندعُ لهُ وَنخبرْهُ ما نريدُ؟ .إنّ اللهَ قَريبٌ سميعٌ مجيبٌ للدّعاءِ

هل نحن مستعدّونَ لِاستقْبالِ العيدِ؟ .نطْرقُ بابَ جيرانِنا ونهنّئُهم بالْعيدِ

إعطاءُ صدقةٍ بسيطةٍ (خاصّةً لو كانتْ من مصروفِنا الشخصيِّ) . يعزّزُ روحَ العطاءِ

هل تعلَمُ أنَّ أوّلَ كلمةٍ نزلتْ منَ القرآنِ هِيَ "ِاقْرَأْ".

صلَةُ الرحْمِ: اِطْمَئِنّ عَلى أفراد أسرتكَ، بدأً بالجدّة والجدّ، وَاسْأَلْهم عَنْ صِحَّتِهم

أهلًا بكم أحبّائي، ورمضان مبارك كريم، معكم هلال رمضان وسأرافقكم كلّ يوم برسالة رمضانيّة جديدة نبدأها: ﷽ ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ﴾. (البقرة:185)

مساعدةُ الوالدةُ في تحضيرِ المائدةِ َيعزّز التعاونَ والإحسان

ِتقديمُ التمرِ عندَ الإفطارِ: . يشجّعُ على التقليدِ النبويّ والكرم

. ِنزيّنُ قبلَ قدومِ العيد

."الْكلمةُ الطيّبةُ صدقةٌ" و"النيّةُ الصادقةُ طريقُ القبول" كلُّ منْ نلتقيهُم في هذا اليومِ، نباركُ عليهم وَنَقولُ لَهُم: رَمضان مباركٌ كريم

، اليومُ سنساعدُ أمّهاتِنا في البيتِ ٌ.فهنّ صائماتٌ ومتعبات

رِسالَةُ 17 رمضان: الْيومُ هو تاريخُ غَزوةِ بدر، .بينَ المسلمينَ وَكفّارِ قريش، وهي أوّلُ الْغَزَواتِ وَأعظمُها

الصدقةُ "وَأَنفِقُواْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ، إنّ اللهَ يُحِبُّ المحسنين الْمُتَصَدِّقينَ"َ.نوفّرُ منْ مصروفِنا لنتصدّقَ بهِ على المحتاجينَ المساكين