FINANCIAL PRESENTATION

تاريخ تصميم البنكنوت المصري

المصدر: موقع رئاسة الجمهورية

يحمل أحد وجهيه صورة لمسجد السلطان قايتباي مع أرضية من الزخارف العربية بينما يحمل الوجه الآخر صورة لمعبد أبو سمبل، وعلى جانبي الرسم خرطوشتان فرعونيتان

1979

بدأ البنك المركزي في استخدام الخيط المعدني ضد التزييف، واستخدام صورة رأس تمثال الكاتب المصري القديم لتكون علامة مائية، وصدرت فئة الجنيه تحمل صورة لمسجد قايتباي محاطة بزخارف عربية، بينما يحمل الوجه الآخر صورة جزء من واجهة معبد أبو سمبل، وبجانبه رسم لواجهة المعبد الصغير وزخارف فرعونية

1968

اكتمل تمصير الجنيه عام ١٩٦٠ بعد إنشاء البنك المركزي ومنحه حق إصدار أوراق النقد. فظهر إصدار للجنيه مطبوعًا عليه علامة النسر المائية، ومرسومًا على الوجه صورة الملك توت عنخ آمون، وعلى الظهر زخارف وخطوط هندسية متداخلة. هذا الجنيه صدر هذه المرة عن البنك المركزي المصري لا عن البنك الأهلي المصري

1963

أثناء حكم الرئيس محمد نجيب عاد شكل الجنيه إلى التصميم الذي حمله في عام ١٩٥٠، ولكن مع وضع صورة الملك توت عنخ آمون بدلًا من صورة الملك فاروق الأول.. وفي عام ١٩٥٢ أصدر البنك ورقة جديدة من فئة الجنيه تحمل على أحد وجهيها صورة تمثال الملك توت عنخ آمون، وعلى الوجه الآخر صورة معبد إيزيس بجزيرة فيلة

1952

الملك فاروق الأول هو الحاكم المصري الوحيد الذي وضع صورته على أوراق البنكنوت المصرية؛ حيث بدأ البنك الأهلي المصري طباعة صورته على فئة الجنيه، وعلى الظهر معبد إيزيس وكشك تراچان بجزيرة فيلة

1950

بدأ لأول مرة في تاريخ أوراق النقد المصري وضع العلامة المائية على الأوراق النقدية؛ للحيلولة دون تزييفها بدلًا من الاعتماد فقط على تعقيد الألوان وصدر نموذج جديد للجنيه مطبوعًا عليها العلامة المائية لأبي الهول، ويحمل أحد وجهيها صورة تمثال الملك توت عنخ آمون، بينما يحمل الوجه الآخر صورة جامع المنصور قلاوون

1930

في عهد الملك فؤاد الأول صدرت أول عملة مصرية تحمل صورة شخص هو عم إدريس، وكانت من فئة الجنيه؛ فأطلق عليها عامة الشعب جنيه الفلاح. وقد حمل ذلك الجنيه على أحد وجهيه صورة لوجه فلاح مصري (إدريس)، بينما حمل الوجه الآخر صورة لجامع المنصور قلاوون

1926

أُعلِنَت مصر مملكة مستقلة، وأُعلِن السلطان أحمد فؤاد الأول ملكًا عليها، وضُرِبَت النقود باسمه في دور الضرب البريطانية. وقد حمل الجنيه في عهده صورة جمل وبدو أمام أسوار القاهرة والقلعة، وعلى ظهر الورقة زخارف هندسية

1924

بعد إلغاء تبعية مصر للدولة العثمانية وإعلانها سلطنة تحت الحماية البريطانية، صدر الجنيه الورقي في عهد السلطان حسين كامل يحمل أحد وجهيه صورة معبد خنسو بالكرنك، بينما يحمل الوجه الآخر زخارف هندسية

1914

أصدر البنك الأهلي المصري الأوراق النقدية لأول مرة بناء على قرار عام ١٨٩٨، وصدر الجنيه الورقي وقد حمل أحد وجهيه صورة جملين في صحراء مصر، بينما يحمل الوجه الآخر زخارف هندسية يتوسَّطها اسم البنك الأهلي المصري والفئة النقدية للورقة

1899